ضرب العراق وليبيا والسودان وايران هو الوجه الاخر لدعم اسرائيل والصرب
هل كان بوسع اى رئيس عربى اخر قبول ما قبله مبارك فى واشنطن؟
حين طلب الامريكان تنازلات وطنيه قبلتم وحين وصل التغيير اليكم اصبحت ازمه!
ايها المواطنون تحركوا:هذه مذبحه للدميقراطيه تهدد مستقبل الامه
ثوره القضاه فى ايطاليا:التغيير ياتى فجاه ومن حيث لا يحتسب احد!