لو وجدنا فى عصرنا عمر بن الخطاب لما تخوف الاقباط من تطبيق الشريعه الاسلاميه
بلجراد..و تاريخ دموى من التطهير الدينى لا "العرقى"
عبود الزمر يؤكد للنيابه: كل كلمه كتبتها "الشعب" عنى صادقه!