على امتداد وطن العروبه وعالم الاسلام
يتساءل العلمانيون تساؤل الانكار والاستنكار كيف يكون الاسلام قانونا لشعوب الشرق
اذا كان "الاجتهاد" هو الاستنباط للاحكام الجديده فان "التجديد" هو الذى يجعل من مجموع الاجتهادات مشروعا حضاريا يخرج الامه من مازق الجمود والتقليد
فى مواجهه النموذج التحديثى الغربى الذى وفد الى بلادنا فى القرن التاسع عشر
"العقل" ملكه من ملكات الانسان..