المقارنه ليست فى صالح ماسبيرو!
استعاده 3 مسارح للدوله بعد عشرين عاما
..وانكسر جدار الصمت!
وكيل اول الوزاره يدير شركه انتاج من الباطن!
حقائق تحجبها المصالح!