فى الصالون الثانى للقطع الصغيره "صالون الخريف": هزل التحكم مازال مستمرا
شهاده من: مقاتل سابق فى مذبحه حرب الأيام الست
بينالى الاسكندريه (20).. هوايات تغرق فى المتوسط: الكاتالوج بخمسه جنيهات.. والمعروضات لوحه اعلانات ومجموعه اعلام!
السودان: قياده الحزب الحاكم تؤيد جهود المصالحه
خالد السماحى احد ورثه الانطابعيين: الحركه التشكيليه العالميه