يوم وفاتها صلوا عليها طوال الليل والورود البلاستيك تملا المقصوره
عبدالواحد يحيى..فيلسوف فرنسى اسلم وارتدى الجلباب والطاقيه
الضريح كان تحت اشراف الخديو اسماعيل..
اكثر اضرحه ال البيت فخامه..واقبالا من الزائرين
الشيخ حسن العدوى:ومواجهه ساخنه لفساد الحكام