دوله امن..وليس امن دوله!
حين هدد عمر بن الخطاب بقتل ثلاثه من المبشرين بالجنه!
لا يمكن تعيين عمده فى كفر ولا رئيس وحده محليه ولا معيد فى كليه ولا عميد فى جامعه ولا رئيس تحرير فى صحيفه حكوميه ولا عامل فى مطبعه ولا خطيب فى جامع ولا مذيع فى تليفزيون او اذاعه الا ولابد موافقه او استئذان او ممالاه او منافقه جهاز امن الدوله..بالذمه دى بلد!
لم نرد فرعون عن فرعنته بل فرعناه فتفرعن اخر فرعنه!
المبشرون بالجنه يقودون حزب المعارضه ضد عثمان بن عفان وحكومته!