الحمدلله..والشكر لفريق زيمبابوى،لان تعادلنا معه فى فرنسا ستر ضعفنا وجنبنا الفضيحه امام العالمين.
اما بعد
ثم ان:درس فى سرادق عزاء!
سلام مربع..للحربى!
لم ينج زعيم او عظيم او قائد من اشاعه او اتهام