لا يمكن تقسيم ديانات العالم الكبرى لديانات داعمه للديمقراطيه واخرى معوقه لها
يقول انه يدعو لذلك باسم العدل المطلق: طارق رمضان: المسئوليه الدينيه والاخلاقيه تفرض علينا المطالبه بوقف تطبيق الحدود!