سيد قطب فى المركز الاول والشيخ الغزالى فى المركز الثانى وعمرو خالد الاخير
الحدث اكبر من الكلام..والكلمات اصبحت تؤلم كالجراح
رجال الدين يتكلمون عن القشور ولا يحرمون الحقد والكراهيه وهى اشد فتكا واكثر خطرا على المسلمين!
التطرف ليس "حكرا"على الجماعات الاسلاميه:هؤلاء العلمانيون اكثر تطرفا وعنصريه من الظواهرى وبن لادن!
الازهر اصبح مصلحه حكوميه ولا احد يتدخل فى مناهج التعليم الازهرى