مفاجاه: الرقابه الاداريه اعترضت على ترقيه ايمن عبدالمنعم كوكيل وزاره فصمم فاروق حسنى على تصعيده رغم انف الجميع وكانت النتيجه سقوطه فى قضيه رشوه