مفاجاه: الرقابه الاداريه اعترضت على ترقيه ايمن عبدالمنعم كوكيل وزاره فصمم فاروق حسنى على تصعيده رغم انف الجميع وكانت النتيجه سقوطه فى قضيه رشوه
لمصلحه من تشويه سمعه الشركات السياحيه الجاده التى التزمت بنقل المعتمرين وتاكيد السفر بالتذاكر ذهابا وعوده؟!