الداعيه السياسى لا يجب ان يفرض رؤيته على الناس
الدعوه مهمه الانبياء والصالحين والعلماء..والداعى الذى يستجيب لهوى السلطه او الجماهير منافق ومن الثلاثه الذين تسعر بهم النار يوم القيامه
فوضى الفتاوى تتطلب شروطا للافتاء..والمفتى الحقيقى لابد ان يكون مستقلا عن السلطان
وثيقه المدينه التى وضعها الرسول تؤكد ان الاسلام دين ديمقراطى يقبل التعدديه ويحترم فكر الاخرين
حديث " من بدل دينه فاقتلوه " عام وليس خاصاً بالاسلام.. فهل نطبقه على من خرجوا من المسيحيه واليهوديه ايضاً؟