فى اجتماع الاول مع كسينجر اعلن السادات نهايه ثوره يوليو
غضب شعبى غير مسبوق..وقلق شديد فى دوائر الاعمال
الحوار حول الاصلاح يحدد الثوابت الاستراتيجيه..وعلى راسها الموقف من الاسلام
مع هذا الفساد ومع انهيار صناعه النسيج..كيف لا تتحرك الحكومه وتعاقب المسئولين؟
بالمكر والقوه سيطروا على بترول الخليج..ولكننا نستعد الان للهجوم المضاد والصهاينه يخشون يوما تضطر امريكا فيه الى اختيار بينهم وبين مصالحها البتروليه