فوضى الفتاوى تتطلب شروطا للافتاء..والمفتى الحقيقى لابد ان يكون مستقلا عن السلطان
وثيقه المدينه التى وضعها الرسول تؤكد ان الاسلام دين ديمقراطى يقبل التعدديه ويحترم فكر الاخرين
حديث " من بدل دينه فاقتلوه " عام وليس خاصاً بالاسلام.. فهل نطبقه على من خرجوا من المسيحيه واليهوديه ايضاً؟
المجتمع الاسلامى ليس حقل تجارب للفتاوى غير الانضباطيه والاراء العابره!
"التصييف" ليس من الضرورات حتى يسمح فيه باباحه المحظورات