هروب اصحاب الافلام الكبيره من معركه العيد
ارسل خطابا للفقى فاستجاب الوزير: منتصر الزيات يمنع ماسبيرو من عرض حوار لسامح عاشور
جاء الليثى.. الليثى اخذ اجازه: دخل المبنى.. جلس مع رئيس الاتحاد.. واجتمع بالوزير.. ووقع طلب اجازه.. وشرب فنجان قهوه.. وصلى العصر.. ثم ذهب الى بيته!
وعلى مكتب وزير الاعلام: الملايين المهدره فى مسرح التليفزيون وازمات قطاع الانتاج
فرحوا بخروجه على المعاش وشمتوا فيه مثلما فعل مع الشريف: اسبوع تكسير "القلل" وراء حسن حامد لخروجه من ماسبيرو!