رسامونا رهائن لماض لم ينجز بعد!
هل كان الماضى جميلا حقا؟
قراءه الوقائع برؤيه اسطوريه
الفن التشكيلى وموهبه التلقى
كتب: الجزء المعلن "والاخير" من كابوس عراقى ذاتى وعام