حينما يصبح التراث محنطا فى فتارين الواقع
خدعوك فقالوا:القصه القصيره دخلت غرفه الانعاش..وماتت((اكلينيكيا))
الادباء يصرخون..نريد المساواه بكتاب السيناريو!!