ليس خوفا منها.. ولكن خوفا عليها: حريه الصحافه.. على المحك!
المواطنه.. ليست فى حاجه الى هذا الجدل
((حاجه تقرف))اقل ما يوصف به تبرير((المحظوره))لاحداث جامعه الازهر
بعد الموافقه على التعديلات الدستوريه..الشعب هو الفائز والمقاطعون خسروا الرهان
يعنى ايه.. احزاب بمجرد الاخطار؟!